تطبيقات على اسم الفاعل وصيغ المبالغة (عملهما)


الإيمان كالنبع الصافي لايخرج منه إلا السلس العذب وكالنور الوضاء يضيء الوجود حوله ... كذلك المؤمن فهو المانح الخير أينما كان في الشدة والرخاء، والموزع البر والإحسان حيثما حل ومهما كانت الظروف.
ويقول الحق وينطق الصدق ولو على نفسه، فهو ميال بطبعه إلى الطهر والوفاء والنزاهة والصفاء.
جابر حمزة فراج ، جوهر الإيمان ، سلسلة البحوث الإسلامية. ع 78 ، فبراير 1975 . ص 244 (بتصرف)


* الأسئلة :

1- اشرح الكلمات الآتية وركبها في جمل مفيدة : السلس - الشدة - النزاهة
2- بم شبه الكاتب الإيمان؟ ولماذا؟
3- حدد صفات المؤمن كما وردت في النص.
4- اشكل من بداية النص... إلى "مهما كانت الظروف" بعد نقله إلى دفترك.
5- استخرج كل اسم فاعل في النص وحدد فعله ومعموله إن كان عاملا.
6- استخرج من النص صيغة للمبالغة وحدد وزنها وفعلها.
7- حول الجملة إلى المثنى والجمع بنوعيهما مع الشكل التام :
((فهو الموزع البر والإحسان حيثما حل)).

* التصحيح :

1- 
 الكلمة
 شرحها
 تركيبها في جملة مفيدة
 - السلس
- الشدة
- النزاهة
 اللين ، السهل ، الرقيق
 القوة ، القسوة ، ضد الرخاء
البعد عن السوء وترك الشبهات
 - تعجبني القصص ذات الأسلوب السلس.
- شدة الرياح تؤدي إلى تحريك السفن الشراعية.
- شرف القاضي في نزاهة أقواله وأفعاله.
2-
شبه الكاتب الإيمان بالنبع الصافي والنور الوضاء ، لأنهما يحملان دلالة الخير واليسر والنور ، والطهارة ... وكلها معان يدعو الإيمان إليها.
3- 
محسن - صادق - طاهر - وفي - نزيه - صاف
4- 
5- 
 اسم الفاعل
 فعله
 معموله إن كان عاملا
 - الصافي
- المؤمن
- المانح
- الموزع
 - صفا
- آمن
- منح
- وزَع
- غير عامل (لم يرفع فاعلا ولم ينصب مفعولا)
- غير عامل (لم يرفع فاعلا ولم ينصب مفعولا)
- الخير (نصب مفعوله)
- البر (نصب المفعول به)
6-
 صيغة المبالغة
 وزنها
 فعلها
 - وضاء
- ميَال
 - فعَال
- فعَال
- وضأ
- مال
7-
-المثنى المذكر : فهما الموزعان البر والإحسان حيثما حلا
- المثنى المؤنث : فهما الموزعتان البر والإحسان حيثما حلتا
- الجمع المذكر : فهم الموزعون البر والإحسان حيثما حلوا
- الجمع المؤنث : فهن الموزعات البر والإحسان حيثما حللن